بين الرياض و الدوحة
صادف يوم أمس الأول من شهر فبراير ٢٠١٢ أكتمال سنة من الحياة الجديدة التي أخترتها لنفسي و التي أتت نتيجة لإنتقالي للعمل للدوحة عاصمة قطر الجميلة و المثيرة لكل المعاني التي قد تخطر علي البال، فهي المكان الذي يحتضن قناة الجزيرة و هي
أرسلها عبر الفيس بوك
انشرها عبر تويتر