I just want to say I am newbie to weblog and definitely loved you’re blog site. Very likely I’m want to bookmark your blog post . You definitely come with terrific article content. Thank you for sharing your webpage.
انا تحديد الاهداف من اهم الاساليب المحققة للنجاح فى الحياة الشخصية او لتحقيق التنمية الشامله على مستوى الدولة وفى النهاية حتى نتجنب الاخطاء لابد من تحديد الاهداف فى كل خطوة نخطوها سوار بالنجاح او الفشل من خلال التعلم من الاخطاءالسابقة
هلا فهد
أنا فعلا ذكرت تحديد الهدف و لكن يبدو أنك لم تنتبه، الفرق هو أن تحديد الهدف كما أراه لا يأتي في البداية بل يسبق ذلك تحديد خطوت أهم تتمثل في ضرورة التمعن و اكتشاف نقاط القوة في الذات بعد ذلك تحديد ماهية ما يستهويه الإنسان تخصصات و أعمال و ربطها بنقطة القوة التي حددها (نقاط القوة الداخلية) ، يأتي بعد ذلك ضرورة أن يمنطق الإنسان الحياة مع التفكير بجراءة، بعد ذلك يكون تحديد الهدف سهل.
إذا فتحديد الهدف أساسي و لكن لكي يعتبر هدف منطقي و عملي يجب أن لا يأتي في البداية و إلا أصبح حلما قد يصعب تحقيقه فقد لا يكون مبني على اسس منطقية و عملية و واقعية و هذه هي أكبر مشكلة تواجه تحيقي الأهداف.
أخي ميقات الذاكرة
شكرا لك عزيزي، سرني مرورك.
الأخت بثينة نصر
كلامك صحيح و لعل ذلك يمكن وضعه ضمن التخطيط الإستراتيجي و التحطيط التكتيكي، فكثير منا يعتقد بأن لديه خطة غستراتيجية لحياته بينما هو في الحقيقة يخطط وفق المرحلة دون أن يكون له هدف نهائي يعمل على الوصول له.
ما كن أقصده في التدوينة هو العمل على تحقيق الـ Ultimate Goal وبصرف النظر ما إذا كان هدفا عمليا او شخصيا او……ن أما Sub Goals كما أسميتها فلعله يمكن إدراجها ضمن الخطوات التكتيكية التي تعمل مجتمعه على تحقيق الهدف النهائي للإنسان.
و كما قال أحد الحكماء (العمل بدون رؤية إستراتيجية في الحياة هو أشبه بأحلام اليقظة، و إستراتيجية في الحياة دون عمل لتحقيق ذلك ما هو إلا كابوس).
وعليكم السلام والرحمة.. أشكر لك استاذ ياسر لطرح هذا الموضوع.كل ماورد فيه من ملاحظات الحقيقة مهمة جدا لأكثرنا
واسمح لي ان أضيف أيضا على تعليق الأخ الفاضل فهد أنه ليس من الضرورة بمكان فقط تحديد الهدف.. ولكن التركيز على التفريق بين الهدف الرئيس Ultimate Goal وهو مهمتنا في الحياة والأهداف الفرعية Sub Goals التي توصلنا لهذا الهدف الرئيس
حيث لاحظت أن أغلب الناس من حولي تتوه في العمل من أجل تحصيل هدف فرعي وتنسى أنه غاية للوصول للهدف الرئيس أو الجوهري
الأهداف الفرعية غالبا ما تكون مالية عاطفية اجتماعية وهي ما يجب أن تتحدد مسبقا لدى الإنسان ويخطط لها كوسيلة للوصول للغاية.
تبقى مسألة تحديد الهدف الأساسي ووضوحه لدى كل منا وهي ليست بالبساطة التي نعتقدها.. ولكن الدراسات تشير إلى أن الميول هي التي ترشدنا لذلك الهدف الأسمى
أيضا أحد الباحثين طرح سؤالا مهمايمكن لنا من خلال طرحه على ذاتنا كي نتبصر طريقنا لهدفنا الأسمى وتحديد معالمه.. ألا وهو: ماهو العمل الذي يمكن أن تقوم به لأنك تحب أن تقوم به حتى وإن كنت مكتفيا جدا ماديا، وعاطفيا و اجتماعيا؟
الهدف الجوهري أو الأساس هو عادة ما نحب أن يبقى وتخلد به ذكرانا بعد الرحيل
مواضيعك بالفعل دائما معاصرة وجذابة وذات بعد انساني ايجابي
وفقك الله لتحقيق كل أحلامك و أهدافك
سبحان الله انا كنت اهوجس في هذا الموضوع قبل كم يوم وكنت اتكلم مع ايرون عن نفس الموضوع. كلامك سليم ونقاطك جاءت من وحي التجربة العملية اكثر منه التنظير. ولكن اغفلت نقطة مهمة وجوهرية اللي هي يجب اولاً تحديد الهدف.
مشكلة اغلب الاخوان والشباب الصغار انهم لم يحددوا اهدافهم في وقت مبكر ولا يعون مدى اهمية هذا الموضوع حيث ان مجرد تحديد الهدف هو نصف الطريق للنجاح وبعدها تجي النقاط اللي تفضلت فيها. ولكن ادرس اي شي وتوظف اي وظيفة وبعدها اقعد زن على روس الناس ابي زيادة وبعدها عرس وبعدها اولاد وافغر فمك يرزقك الله هذا كلام غير سليم.
بعد تحديد الهدف والتخطيط لتنفيذه يجب وضع اطار زمني دقيق وواضح لمعرفة اين تقف من هدفك هل تحتاج 5 سنوات او 10 سنوات حسب الهدف والطموح.
ونقطه مهمه الحذر كل الحذر من الاحلام والامنيات لأنه يوجد فرق بين الطموح والامنية والحلم.
ملاحظة بسيطة كثير من الفاشلين في الحياة يوعزون نجاحات البعض للحظ فيقولك هذا محظوظ والله لعب معه الحظ ولكن هذا كلام الفاشلين صحيح ان الحظ مذكور في القرآن ولا يلقاه إلا ذو حظ عظيم. ولكن هناك شيء اسمه الاستعداد للالتقاط الفرصة والجاهزية التامة للاندفاع الى الامام. نصيحة للشباب يجب الاجتهاد اكثر والتعلم والتدرب والخوض اكثر في معترك الحياة فهي التي تصنع منك شخص جاهز في اي لحظة لالتقاط الفرصة.
ونصيحة اخيرة في العمل لا يحتاجون الى اذكياء ولكن يحتاجون لمثابرين
ياسر بن عبدالعزيز الغسلان، مواطن سعودي ولدت بمدينة الرياض في ٢٥/٦/١٩٧١ للميلاد لاب سعودي و ام إيطالية، عشت في مدينة الرياض عاصمة بلادي الحبيبة حيث درست فيها مراحل الدراسة المختلفه و ذلك في مدارس الرياض الأهلية و التي تخرجت منها عام ١٩٨٩م من القسم الأدبي.
المزيد ...
I just want to say I am newbie to weblog and definitely loved you’re blog site. Very likely I’m want to bookmark your blog post . You definitely come with terrific article content. Thank you for sharing your webpage.
وشكرا على الموضوع الممتع
انا تحديد الاهداف من اهم الاساليب المحققة للنجاح فى الحياة الشخصية او لتحقيق التنمية الشامله على مستوى الدولة وفى النهاية حتى نتجنب الاخطاء لابد من تحديد الاهداف فى كل خطوة نخطوها سوار بالنجاح او الفشل من خلال التعلم من الاخطاءالسابقة
ان عصام من اليمن وحابب ترسلولي نصائحكم علي رقم بريدي وشكرا
الناجحون لا يبحثون عن مبررات تسلعدهم على التكاسل ، وبدلا من التبرير يسالون انفسهم عن سبب التقصير فيعالجونه فينجحو
جزاكم الله خير الجزااااء
واودعه في ميزان حسناتكم
انابأييد هذه الآراء لانها فعلا حقيقية ويجب علينا اتباعها لتحقيق كل أهدافنا وأريد أن أعرف المزيد عن تحقيق الاهداف.
وأشكركم جزيلا على هذا الاهتمام.
تحديد الهدف واضح لكن من صعب تحقيقة كثير مانفتقر الدعم حتى المعنوى هذا وقعنا وهذا حياتنا
اخي ياسر الهدف قد يكون واضح لكن من صعب تنفيذة خاصة فى مجتمعناالسعودى لايوجد دعم ولو حتى معنوى
كلام جميل ..
و إن كنت أنا بطيء الإستيعاب ..
أو بطيء التطبيق ربّما !
أتمنى أن يستفيد الآخرون من هذه التجربة ..
الاخ محمد الجرايحى
شاكر لك على مجاملتك اللطيفة، اتمنى أن أكون دائما عند حسن الظن.
تحياتي
بارك الله فيك أستاذ : ياسر
تدوينة قيمة وأكيد عادت علينا باستفادة طيبة
وقد كانت لطلتك الودودة أثر كبير فى النفس للمشاهدة والمتابعة
هلا فهد
أنا فعلا ذكرت تحديد الهدف و لكن يبدو أنك لم تنتبه، الفرق هو أن تحديد الهدف كما أراه لا يأتي في البداية بل يسبق ذلك تحديد خطوت أهم تتمثل في ضرورة التمعن و اكتشاف نقاط القوة في الذات بعد ذلك تحديد ماهية ما يستهويه الإنسان تخصصات و أعمال و ربطها بنقطة القوة التي حددها (نقاط القوة الداخلية) ، يأتي بعد ذلك ضرورة أن يمنطق الإنسان الحياة مع التفكير بجراءة، بعد ذلك يكون تحديد الهدف سهل.
إذا فتحديد الهدف أساسي و لكن لكي يعتبر هدف منطقي و عملي يجب أن لا يأتي في البداية و إلا أصبح حلما قد يصعب تحقيقه فقد لا يكون مبني على اسس منطقية و عملية و واقعية و هذه هي أكبر مشكلة تواجه تحيقي الأهداف.
أخي ميقات الذاكرة
شكرا لك عزيزي، سرني مرورك.
الأخت بثينة نصر
كلامك صحيح و لعل ذلك يمكن وضعه ضمن التخطيط الإستراتيجي و التحطيط التكتيكي، فكثير منا يعتقد بأن لديه خطة غستراتيجية لحياته بينما هو في الحقيقة يخطط وفق المرحلة دون أن يكون له هدف نهائي يعمل على الوصول له.
ما كن أقصده في التدوينة هو العمل على تحقيق الـ Ultimate Goal وبصرف النظر ما إذا كان هدفا عمليا او شخصيا او……ن أما Sub Goals كما أسميتها فلعله يمكن إدراجها ضمن الخطوات التكتيكية التي تعمل مجتمعه على تحقيق الهدف النهائي للإنسان.
و كما قال أحد الحكماء (العمل بدون رؤية إستراتيجية في الحياة هو أشبه بأحلام اليقظة، و إستراتيجية في الحياة دون عمل لتحقيق ذلك ما هو إلا كابوس).
تحياتي للجميع
وعليكم السلام والرحمة.. أشكر لك استاذ ياسر لطرح هذا الموضوع.كل ماورد فيه من ملاحظات الحقيقة مهمة جدا لأكثرنا
واسمح لي ان أضيف أيضا على تعليق الأخ الفاضل فهد أنه ليس من الضرورة بمكان فقط تحديد الهدف.. ولكن التركيز على التفريق بين الهدف الرئيس Ultimate Goal وهو مهمتنا في الحياة والأهداف الفرعية Sub Goals التي توصلنا لهذا الهدف الرئيس
حيث لاحظت أن أغلب الناس من حولي تتوه في العمل من أجل تحصيل هدف فرعي وتنسى أنه غاية للوصول للهدف الرئيس أو الجوهري
الأهداف الفرعية غالبا ما تكون مالية عاطفية اجتماعية وهي ما يجب أن تتحدد مسبقا لدى الإنسان ويخطط لها كوسيلة للوصول للغاية.
تبقى مسألة تحديد الهدف الأساسي ووضوحه لدى كل منا وهي ليست بالبساطة التي نعتقدها.. ولكن الدراسات تشير إلى أن الميول هي التي ترشدنا لذلك الهدف الأسمى
أيضا أحد الباحثين طرح سؤالا مهمايمكن لنا من خلال طرحه على ذاتنا كي نتبصر طريقنا لهدفنا الأسمى وتحديد معالمه.. ألا وهو: ماهو العمل الذي يمكن أن تقوم به لأنك تحب أن تقوم به حتى وإن كنت مكتفيا جدا ماديا، وعاطفيا و اجتماعيا؟
الهدف الجوهري أو الأساس هو عادة ما نحب أن يبقى وتخلد به ذكرانا بعد الرحيل
مواضيعك بالفعل دائما معاصرة وجذابة وذات بعد انساني ايجابي
وفقك الله لتحقيق كل أحلامك و أهدافك
جهد رائع
أخي ياسر
وموضوع مهم تطرقت إله باختصار مفيد
دمتم ..
هلا بو عبدالعزيز
سبحان الله انا كنت اهوجس في هذا الموضوع قبل كم يوم وكنت اتكلم مع ايرون عن نفس الموضوع. كلامك سليم ونقاطك جاءت من وحي التجربة العملية اكثر منه التنظير. ولكن اغفلت نقطة مهمة وجوهرية اللي هي يجب اولاً تحديد الهدف.
مشكلة اغلب الاخوان والشباب الصغار انهم لم يحددوا اهدافهم في وقت مبكر ولا يعون مدى اهمية هذا الموضوع حيث ان مجرد تحديد الهدف هو نصف الطريق للنجاح وبعدها تجي النقاط اللي تفضلت فيها. ولكن ادرس اي شي وتوظف اي وظيفة وبعدها اقعد زن على روس الناس ابي زيادة وبعدها عرس وبعدها اولاد وافغر فمك يرزقك الله هذا كلام غير سليم.
بعد تحديد الهدف والتخطيط لتنفيذه يجب وضع اطار زمني دقيق وواضح لمعرفة اين تقف من هدفك هل تحتاج 5 سنوات او 10 سنوات حسب الهدف والطموح.
ونقطه مهمه الحذر كل الحذر من الاحلام والامنيات لأنه يوجد فرق بين الطموح والامنية والحلم.
ملاحظة بسيطة كثير من الفاشلين في الحياة يوعزون نجاحات البعض للحظ فيقولك هذا محظوظ والله لعب معه الحظ ولكن هذا كلام الفاشلين صحيح ان الحظ مذكور في القرآن ولا يلقاه إلا ذو حظ عظيم. ولكن هناك شيء اسمه الاستعداد للالتقاط الفرصة والجاهزية التامة للاندفاع الى الامام. نصيحة للشباب يجب الاجتهاد اكثر والتعلم والتدرب والخوض اكثر في معترك الحياة فهي التي تصنع منك شخص جاهز في اي لحظة لالتقاط الفرصة.
ونصيحة اخيرة في العمل لا يحتاجون الى اذكياء ولكن يحتاجون لمثابرين
don`t be a smart be a hard worker