في هذه التدوينة سأتحدث فيها عن ما يعرف بفرسان الهيكل و هي الحركة التي يعتبرها المؤرخون و المؤمنون بنظرية المؤامرة اساس كل الجماعات و الأخويات السرية في العالم اليوم و التي كما يقولون تحكم العالم مثل Skull & Bones وجماعة KKK العنصرية و الماسونية بتفريعاتها و محافلها حول العالم و النادي البوهيمي و الـ ORDO TEMLI ORIENTIS و التي جميعها تنضوي تحت هيمنة ما يعرف في هذا العصر بالطبقة المستنيرة (Illuminati)، حيث تبدأ قصة فرسان الهيكل (The Night Templar) أو كما يسميها البعض (فرسان المعبد) عندما قام تسعة فرسان من الأرستقراطية الفرنسية بالتحايل على الكنيسة و تسمية أنفسهم (فرسان المسيح الفقراء) للتهرب من دفع الضرائب و قاموا بإعلان أنهم سيعملون من أجل حماية المسيحيين الذين كانوا يحجون لمدينة القدس في كل عام، و قد
كان ذلك كما تقول المصادر مجرد غطاء لمقصدهم الحقيقي و الذي تمثل بكونهم يعملون على اكتشاف شئ مخبأ في أرض القدس قيل أنه ما تبقى من الصليب الخشبي الذي صلب عليه السيد المسيح وفق الإيمان المسيحي، و قيل بأنهم كانوا يهدفون من عملهم الميداني في مدينة القدس على اكتشاف و الحصول على النسخة المكتوبة و الوحيدة من كتاب أسرار السحر اليهود و المعروف بالـ(كابالا Kabballah) و التي تعني في المصطلح (مجموعة من الناس تتآمر مع بعضها) و هو الكتاب الذي جمعه في القرن الثاني عشر الميلادي الحاخام اليهودي (إسحاق الأعمى) و الذي يقال عنه بأن الكتاب الذي يحمل الأسرار التي من خلالها يستطيع الإنسان أن يهيمن و يسيطر على العالم، كما يتضمن الكتاب أسرار الشعوذة التي تمكن الإنسان من قتل أي شخص كان باستخدام فقط النظرة الواحدة و التي يسميها الكتاب (العين الشريرة) و الاسم السحري وفق الكابالا لهذه العين القاتلة هو ( EN HA RA).
وقد كان لتعاليم هذا الكتاب الذي امتزج فيه السحر بالشعوذة الأثر الأكبر على هؤلاء الرجال و الذين خططوا لحروب صليبية على ارض فلسطين بهدف السيطرة على مفاتيح أسرار هذه القوى السحرية المعروفه بالكابالا و التأكد من عدم وصول هذه الأسرار و وقوعها بيد المسلمين، و قد روت كتب التاريخ الإسلامية أحداث تلك الحملات التي كانت مليئة بأعمال القتل و التنكيل و الخراب لأهل فلسطين.
و في تلك الحملات العسكرية الصليبية اكتشف الفرسان من خلال جيوشهم الجرارة ما يعرف بهيكل سليمان و الذي تقول الروايات اليهودية أنه اي النبي سليمان أول من وضع أسس العمل بسحر الكابالا، و قد قام فرسان الهيكل في تلك الأثناء بسرقة جميع محتويات الهيكل إضافة إلى قيامهم بتحطيم كل ما من شأنه أن يدل غيرهم على سر من أسرار الكابالا أو طرق العمل بها بهدف أن تبقى أسراره بيدهم هم وحدهم.
في عام 1307م قام ملك فرنسا و الذي كان يطمع بالاستيلاء على الثروات الطائلة التي أصبحت تحت تصرف جماعة الفرسان بإقناع البابا (كليمنت الخامس) بأن فرسان الهيكل ليسوا كما يدعون بأنهم حماة للدين و جنود له بل هم في الحقيقة مجموعة من الشاذين جنسيا و الكافرين بالمسيح و عبدت أوثان يسعون إلى تحطيم الدين و العمل على تهديد كافة الممالك المسيحية في أوربا، و قد أدى اقتناع البابا بذلك بأن صدر قرار في فرنسا بتاريخ (الجمعة الموافق 13 من الشهر) بإلقاء القبض على جميع أعضاء جماعة فرسان الهيكل تمهيدا لمحاكمتهم و إعدامهم، و من هنا يأتي سبب التشاؤم المعروف في الغرب بتاريخ (Friday the 13th).
و بالفعل تم محاكمة و إعدام آلاف من أعضاء هذه الجماعة، وقد اعدم آخر رؤسائهم (جاك ديمولي) بإحراقه حيا في مدينة باريس في العام 1314م، بعد أن هيمت هذه الجماعة لأكثر من 200 سنة تحكموا فيها بأوربا سياسيا و اقتصاديا و دينيا، استخدموا خلالها كل أنواع الشعوذة و السحر المبني على التعاليم الشيطانية المستوحاة من الكابالا، إلا أن مجموعة صغيرة من أعضاء المجموعة استطاعت الهرب من الإعدام بعد أن قامت برشوة حراسها، حيث ظهر من تبقى منهم مجددا بعد سنوات كمجموعة سرية في جزيرة مالطا و قاموا بتسمية أنفسهم بفرسان مالطا الأحرار، كما أنهم أعادوا تشكيل مجموعاتهم عندما ظهورا في اسكتلندا و سموا أنفسهم بالبنائين الأحرار و التي تعد النشأة الحديثة لما يعرف اليوم بالـ(الماسونيين)، و قد انتقلوا لأمريكا ابتداء من ثلاثينيات القرن الثامن عشر الميلادي، حين تشكلت جماعات ماسونية في كافة أرجاء ما عرف بالعالم الجديد، فسرعان ما انتشر شغف الإنتماء لهذه الجماعة لدى الطبقة ذات النفوذ و هو ما يظهر جليا فيما تشير إليه وثائق التأسيس الأمريكي من أن 50 من الموقعين على وثيقة الاستقلال الأمريكي هم ماسونيون مؤكدون و واحد فقط مؤكد أنه غير ماسوني من إجمالي الموقعين الـ(56) و المعروفون بالآباء المؤسسون لأمريكا، و لعل الرسم الشهيرة للتنصيب الأول للرئيس الأمريكي جورج واشنطون عام 1789يظهره و هو يرتدي الملبس الماسوني التقليدي في إشارة واضحة على أن عملية التنصيب تلك كانت طقسا ماسونيا تقليديا.
فرسان الهيكل
أرسلها عبر الفيس بوك
انشرها عبر تويتر
جاري التحميل ...
I just want to say I am newbie to weblog and absolutely loved you’re blog. Probably I’m want to bookmark your site . You amazingly have amazing writings. Many thanks for revealing your blog site.
في اقوال استنادا لروايه شيفرة دافنشي ان فرسان الهيكل هم حماة لسلاسله سيدنا عيسى عليه السلام لكن على حسب الدين المسيحي فان hالمسيح الهم و بالتالي لا يتزوج فاذا اثبت انه قد تزوج فذلك يعني انه الديانه المسيحيه خطأ فكانت افضل وسيله للتخلص من فرسان الهيكل الادعاء بانهم مشعوذون و سحرة و الادعاء على الناس بالسحر و الشعوذه امر قامت به الكنيسه كثيرا حين اتهمت اي امرأة تصرفت اي تصرف غريب بانها ساحرة و كانت تعذب بقسوة لتعترف بذلك
و هنا توافق بين فرسان الهيكل و ديننا الاسلامي حيث نؤمن ان سيدنا عيسى هو نبي و ليس اله و مسأله زواجه ممكنه حيث لا يوجد ايه في الفران تؤكد عدم زواجه و ان القراءن يشير الى زواج الانبياء على وجه الاشتمال لكن ما يؤرقني هو مسأله تحول فرسان الهيكل بعد رحيلهم الى الماسونيه حيث انهم يحاولون السيطره على العالم الاسلامي عن طريق الافكار التي تزرع بواسطه الاعلام و علاقتهم بالدين اليهودي فكيف تحولو حامو سلاله المسيح الي تنظيمات سريه للسيطره على العالم و لهم علاقه بالاعور الدجال و التنوريين
ارجووو ان يفسر لي احد ذلك اذا كان يملك المعلومات
الموضوع رائع استاذ ياسر . والطرح علمي ومتميز . ولكني لا ارغب بقرائه الكثير من التعليقات التي تؤمن بنظريه المؤامره او بذلك التعليق الذي يعدنا بمعلومات عن ان فرسان الهيكل حماة سلاله المسيح . حيث يبدو انه يستند لكتاب شفرة دافنشي فقط. اتمنى ان تكون التعليقات على هذه المعلومات الرائعه ان ترقى الى مستوى الموضوع لا ان تكون تعليقات دينيه او مؤامراتيه او افلاميه .
المؤامره بدأت منذ عصيان ابليس لامر الله سبحانه وتعالى ورفض السجود لادم ، وبعدها أقسم على أن يقعد لابن أدم على الطريق المستقيم كي يدخله النار ومن ثم استطاع ان يجمع حوله من بني ادم من يعاونه على الاخرين وما زالت المؤامره مستمره !!!
باعتقادي يا إخوتي أن موضوع الجن و ما يطاله من ملابسات. قد أخبرنا الله و رسوله (ص) عن ماهيتهم و كنه أفعالهم لدا علينا أن لا نلبس الحق بالباطل. ونقول عليهم ما ليس لنا به علم إلا ما جاء به الدجالون و المظللون و السلام.
الله يبارك فيكم على هذا الموقع اللي ينور كثير من الناس و يثقفهم
السلام على كل الشباب والصبايا
انا من الاشخاصالكتيرة بالعالم اللي بتحب الاساطير القديمة
فرسان الهيكل من خلال ابحاثي هم حماة سلالة المسيح بمعنى اخر ان المسيح بحسب اقولهم كان قد تزوج بمريم المجدلية وفرسان الهيكل قاموا بحمايتها من الكنيسة التي رفضت بعد رحيل سيدنا يسوع المسيح عليه السلام من ان تقودها امراة
وعلى اثره قامت الكنيسة بملاحقة ابنة يسوع ومريم وفرسان الهيكل قاموا بحماية تلك الفتاة
ولكن الفاتيكان ينفي تلك القصة لاسباب كثيرة اهمها ان انتشر صحة القصة فسوف تقطع الثقة بالكنيسة وسوف تتم فضيحة الفاتيكان والكنيسة المسيحية التي نشات بتزوير الحقائق
اسف على الاطالة ولكن امنيتي الوحيدة ان ازور مكتبة الفاتيكان السرية لاعرف ماهوالصحوماهو السر
وعلى العموم ساوافيكم بكل بكل جديد
والسلام
الأخ عامر
أرجو مراجعة لسلسة التدوينات المكتوبة تحت تصنيف (ثرثرة المؤامرة) على يمين المدونة لتقرأ مجموعة من المواضيع التي تتحدث حول نفس الموضوع بما فيها ما يغطي ملاحظتك.
تحياتي
الساده المحترمين
نحترم اراء الجميع فيما قالوه اونسبوه الى تلك الفئه او غيرها لكنها تضل اراء وليست حقائق سواء فرسان المعبد او غيرهم يضلون منشقين عن اسيادهم النوريين ….اذا اردت ان تبحث فبحث عن الاصل ودع الفرع فان الاستغناء عنه سهل ولا يضر بل يتجدد كما هو واضح امامك فى المقالات….النورييون هم الاساس هم القوه
جميل هذا الكلام أتمنى أن تزودنا بمعلومات أكثر عن كابالا وفرسان الهيكل وما قصتهم مع كأس مقدس
لطالما كنت شغوفا بمطالعة عالم الجن الذى يعتبره البعض خفى لاننا نعيش تلك الايام مرحله تحدى لكبار السحره عليهم لعنة الله الذين ارادوا لزوجة اخى الموت عن طريق السحر بأتوا من كل مكان بما تويه كتب السحر حتى انها باتت والله تتحدث الهنديه وبداخلها ما يقرب من عشرة الالاف جنى الا انا الله كتب لها السلامه على ايدى مجموعه منالجن المسلمين الذين يتصدوتن يوميا لمئات من الكفار.وانا حقا سعيد جدا بتلك المعلوات التى حصلت عليها من موقعكم الكريم بارك الله لكم اخوةيااخوة العروبه والاسلام.
ان هذه التدوينة بالاضافة الى خبر مطالبة فرسان الهيكل ب155مليار دولار من البابا تعويضا على ما ارتكبه بحقهم قبل 700عام. بالاضافة الى روايات دان براون شياطين وملائكة وشيفرة دافنشي والرمز المفقود تؤكد ان الصراع على ثروات بلاد المسلمين لازال قائما على قدم وساق. فالمبالغ التي يطالب بها الفرسان انما هي في اغلبها ثمن التحف والكنوز التي سرقها الفرسان قبل 700عام من القدس وديارالمسلمين اي ان اللصوص يطالبون المغتصبين. فلماذا لايتحرك اصحاب الحق -واعني المسلمين لمطالبة اولئك اللصوص والغاصبين بالتعويض عن الثروانت التي نهبوها من القدس وبغداد وسائر بلاد المسلمين . نسال الله ان يرزقنا بالخليفة او الحاكم الرجل الرجل الذي يستطيع كعمر والرشيد والمعتصم -لاكاشباه الرجال الذين استولوا على الحكم في بلاد المسلمين-ان يوقف اولئك اللصوص والغاصبين عند حدهم.قولوا آمين يا مسلمين.
جمبل هذا المقال وخصوصا انه تزامن مع الخبر التالي:
“فرسان الهيكل” يقاضون بابا الفاتيكان
دبي- كمال قبيسي
أقامت جماعة مسيحية مركزها في مدريد دعوى قضائية ضد بابا الفاتيكان بنديكت السادس عشر شخصياً، تطالبه بما قيمته 155 مليار دولار، وفق ما نقلته وسائل اعلام اسبانية الاثنين 4-8-2008، عن الدعوى التي تعود تفاصيلها إلى جرح قديم مع الفاتيكان، عاد لينزف من جديد بعد 700 عام من وقوعه.
تعود المشكلة الى عام 1301، حين اتخذ البابا كليمان الخامس قراراً يقضي بسحب الاعتراف بمشروعية جماعة مترهبنة أطلقت على نفسها اسم “فرسان الهيكل”، بضغط من الملك الفرنسي، فيليب الرابع، الذي “أقنع” البابا بأن “فرسان الهيكل” هم تجمع هرطوقي يعتبر نفسه “وريثا لمعمودية المسيح في السماء وعلى الأرض” وهي عبارة فهمها البابا كما أراده الملك الفرنسي أن يفهمها تماماً، فسحب الاعتراف بجماعة الفرسان.
نتيجة لذلك، تمت مصادرة 9 آلاف صك ملكية لأراض وعقارات ومزارع ومطاحن وسفن كانت تملكها الجماعة في أنحاء أوروبا. بعدها، تفككت “فرسان الهيكل”، التي كانت تضم أكثر من 15 ألف “فارس” في فرنسا وانكلترا وألمانيا والبرتغال وايطاليا واسبانيا وبلجيكا ولوكسمبورغ وبولونيا، وطواها النسيان.
ثم جاءت ظروف تبرعمت معها الجماعة من جديد ونمت باسم “أبناء وأحفاد فرسان الهيكل” كما سموا أنفسهم فيما بعد، وراحوا يتكاتفون من جديد على مراحل عبر القرون، حتى انتهت بهم الحال الى تأسيس كنيسة جديدة باسم “جماعة السيادة المعبودية لهيكل المسيح” على نفس مبادئ “فرسان الهيكل”، وهي مبادئ تعتبر خطيرة اذا تمت ترجمتها اقتصاديا على أرض الواقع، لأنها تهدف الى استعادة الممتلكات المصادرة “أو استرجاع قيمتها كما هي اليوم، وقيمتها بحسب الوثائق التي نملكها تزيد على 100 مليار يورو” كما قالوا في بيانهم.
وقال القيّمون على “جماعة السيادة المعبودية لهيكل المسيح” ان الدعوى “لا تستهدف دولة الفاتيكان أبدا، فنحن لا نريد افلاسها واحراجها، انما هي ضد شخص بنديكت السادس عشر بالذات، فهو وريث البابا كليمان الخامس” بحسب الوارد في بيان شرحوا فيه أصل المشكلة.
ما رايكم لو طالبنا البابا وفرسان الهيكل واوباما بالف مليار دولار تعويضا عن الحروب الصليبية التي شنوها منذ سبع مائة عام -ولا زالوا يشنونها عليناواخرها تدمير افغانستان العراف؟!!!!ام ان هذا مستحيل لكون غالبية حكامنا هم من فرسان الهيكل والماسون؟؟
أشكر الأخ ALJALD ..
وأحب أن أضيف كتذكرة أكثر من توضيح للأخ محمد العنزي .. إن كنت تتذكر قصة سليمان عليه السلام مع بلقيس ملكة سبأ وكيف أن عفريت من الجن أتى بالعرش وهو مادى كما تقول والجن روحي فكيف له ذلك ؟ وماهو تفسيرك ؟
قال تعالى :” قَالَ عِفْريتٌ مِّنَ الْجِنِّ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن تَقُومَ مِن مَّقَامِكَ وَإِنِّي عَلَيْهِ لَقَوِيٌّ أَمِينٌ (39) قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ الْكِتَابِ أَنَا آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ إِلَيْكَ طَرْفُكَ ….” الآية
حاول أن تتمعن في ” قَالَ الَّذِي عِندَهُ عِلْمٌ مِّنَ الْكِتَابِ ” هذا العلم المقصود به علم الفيزياء والطاقة حيث يتحول العرش إلى ضوء بسرعة لمح البصر لأن سرعة لمح البصر تفوق سرعة الضوء وهذا مذكور في القرآن فهناك سرعة أقل من لمح البصر وسرعة لمح البصر وسرعة الضوء قال تعالى “وما أمر الساعة الا كلمح البصر”
اذهب وابحث في كتب التفسير بتمعن ، مع العلم أن الباحث سيجد الكثر من التفسيرات والتي للأسف أغلبها يركز على جانب ويهمل جانب مع تنوع التأويلات والتحليلات ، وفي أكثرها تدلل وتربط بقصة زرقاء اليمامة وقوة ابصارها وانها ترى من بعد وهذا خاطيء لأنها كانت ترى بطريقة أخرى لادخل لها بالمسافة والكيلو مترات بل ما يحدث معها يسمى الكشف البصري مثل ماحدث مع سيدنا عمر رضي الله عنه وهو على المنبر في المدينه يصيح وينبه فقال : ياسارية الجبل والصحابي ساريه يخوض معركة في الشام ، يقول البعض هي كرامات ولكنها أمور أخرى ….
كالعادة طال حديثي بسبب تشعب الموضوع وقد حاولت أن ألم بالجوانب كلها بإختصار لأوضح الفكرة رغم خروجنا عن موضوع التدوينة .
ا نا اعرف الجن وعندي الان ٩ منهم فمن يريد ان يجرب حضه فاليخاطبني علا هذا الايميل و ساءرسل له واحدا يكلمه بشرط ان لا يخاف ويحملني اثما كبيرا فقط xhijyt@yahoo.com لاصلح لانا عالم اعيش في التبت اسمي ! ! ! ه فكره
شكرا للجميع
اود ان ارد على الاخ محمد العنزي , فاقول :
1-من اتيت لنا بالمعلومه التي تقول ان الجن مخلوق من طيف
2-الهواء ماده وكنها غير مرئيه وغير محسوسه ولا لون له ولا طعم ولا رائحه ومع ذلك نرى اثره حتى على تحريك الجبال وليس على تحريك مجرد كتاب
3-الجن مخلوقات من نار وليسوا مجرد طيف والنار طاقه والطاقه علميا ممكن ان تحرك اكبر واعظم الاشياء ولا داعي للمزيد من الشرح لقناعتي انك تعرف بالفيزياء حسب ما جاء بتعليقك اعلاه
4-تقول ان الجن هم اطياف فما تعريفك للطيف , هل تقصد اشباح مثلا فاذا كان ذلك صحيحا بانك تؤمن بالاطيف او الاشباح فاين العلم بذلك واين الفيزياء واين الفعل وردة الفعل
ارجو ان اكون واضحا بما جاء اعلاه
بارك الله فيكم
أخ ياسر اشكرك على هذه المعلومات المفيده
ولكن اعتقد كل ما ذكرته لا يصدقه عاقل
” كتاب سحر تسيطر على العالم ”
كأني اتابع كرتون ” النسر الذهبي ”
احس ان هذه خرافات ولا تدخل العقل ..
بالنسبه للأخت ليلى ..
قالت ان الكابالا على قولتها الجن يحتفظون به
وهناك قانون فيزيائي مبدأه
الفعل وردة الفعل ..
أي أن كل جسم لا يتأثر ولا يتحرك الا بملامسته لجسم اخر
ونحن نعلم ان الكتاب مصنوع من ماده
والجن من طيف ..
لذلك كيف يستطيع هذا الطيف تحريك الماده
نحن البشر نتعلم من جهه ونناقض انفسنا من جهة اخرى ..
خليط ما بين تعلّم الحاظر وتخلّف الماضي
وهذا الخليط نتج عن ترسبات متبقيه من السلف المتخلف الذي ورّث لنا هذه الأفكار
واصبحنا نتخيّلها ونصوّرها بالفلام كما نشاهد اليوم .
من دراكولا والتنين الصيني والغول وغيره الكثير
شكراً اخ ياسر
رائع..
بانتظار الجزء الثاني أستاذ ياسر
لا تتأخر علينا
بدأ اهتمامي بالاطلاع على كل ما يتعلق بفرسان الهيكل بعد قراءتي لرواية شفرة دافنشي،بالنسبة للكابالا نلاحظ اعتناق العديد من المشاهير في أمريكا وأوروبا لمبادئه مثل مادونا وديفيد بيكهام وشعارهم هو السوار أو الشريط الأحمر الذي يوضع على المعصم،طبعاً يوجد من يضعها من الشباب والفتيات تقليداً للمشاهير دون علمه بمغزى هذا السوار.
أتمنى أستاذ ياسر أن تخصص حلقات تتحدث فيها باستفاضة عن فرسان الهيكل والكابالا.
تحياتي لك
بندر
احاول ان اجهز مواضيع ذات علاقة اتمنى ان يكون كما تتمنى
ليلي.ق
شكرا جزيلا على هذه المعلومات القيمة و التفاصيل التي أضافة للموضوع أبعاد اكثر عمقا في مسألة السحر و الهيمنة اليهودية.
تعليقك هنا مثالي و رائع.
شكرا من القلب على هذه الإضافة.
تحياتي لكما
نبينا سليمان عليه السلام بريء منهم ومن سحرهم ، حاربوه بالسحر حياً وأتهموه به ميتاً .
قال تعالى :“وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُو الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلّمُِونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنْزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ”
إن الكابالا كتاب من أصل 3 أو 4 كتب كلها أتلفها الجن المسلمين أتباع سيدنا سليمان ولكن الجن الأخباث والمعاونيين للسحرة اليهود استطاعوا الفرار بواحد وهو الكابلا ولكن لم يتمكن اليهود السحرة منه لأنه في حوزة الجن ، يعلمون السحرة منه ما شاؤوا ويتركون مايضرهم سراً.
أما ما تحتويه هذه الكتب فهو ليس سحراً بل علم السيطرة على الجن ، كما هو معلوم أن سليمان عليه السلام لم يسيطر على الجن إلا بعد حادثة الخاتم “خاتم سليمان” التي هي سبب نزول الآية .. حيث علمه الله كيف يسيطر على الجن ويمتلكهم ويعذبهم ويسجنهم ولو كانت هذه الكتب في حوزة الناس الآن لما استطاع الجن محاربتنا ولا كانت هناك اسحار وكل الأضرار التي هي منهم ، لذا لجهل منهم اليهود السحره وبخداع الجن لهم يعتقدون أن لهم قدرة الوصول لهذا الكتاب لكن كأمر مسلم لن يمتلكة أحد من البشرية أبداً .. لأنه في قبضة الجن أنفسهم .
وأقوى سحر يمتلكه اليهود هو سحر التفلين الذي استخدمه الجيش في سقوط المسجد الأقصى وفي حروب غيرها ، من قوة هذا السحر يجعل طلقات الرصاص تشتت بعيدا عنهم .. وسيطرتهم بالنظره فقط كما ذكرت على العدو .
آسفة سيد ياسر على الإطالة 🙂
أتمنى أن ردي لم يتحول لموضوع آخر .
دمت في حفظ الله ورعايته .
يا أستاذ ياسر ..
هذا الجزء الأول ؟؟؟
لا تتأخر علينا بالجزء الثاني !
الموضوع محمس 🙂