أبحث عن الراحة في هذا العالم الذي يأخذنا في كل صباح نحو الضجيج اللامعقول ليلبسنا دون أن يكون لنا رأي كل الوان التناقض التي تملأ ملامحنا المتعبه من الفراغ في الفراغ، أبحث عن ملجئ للروح و للعيون و للدموع التي تهطل لتكشف عيوبنا و ضعفنا في هذا الكون المترامي الأطراف و المشبع جمال و الموبوء سلبية و كره و جحود.
تبقى الكلمات المتشحة بألحان تأتينا بين الحين و الآخر من أمكنة لا بد لها أن تكون قد نبعت من إحد أركان هذا السماء المكسو روحانية و طهارة و حب لتصل بنا لسواحل العشق الإلاهي في مملكة ملك الملوك إلاهي رب العرش العظيم.
سامي يوسف يأخني دون وعي لأرض لا أرى فيها إلا الوان السماء المبهجة و لا أسمع منها إلا أصوات الصفاء السرمدي و لا أشعر إلا برعشات الحب الإلاهي و نغزات الإيمان القلبي.
تجرعو معي شئ من هذا اللحن المكسو كلمات من وحي القلوب المؤمنة
I just want to say I’m beginner to weblog and truly liked your website. Almost certainly I’m planning to bookmark your blog post . You actually have tremendous writings. With thanks for sharing with us your blog site.
تحية للاجواء التي عشناها وىاليت افر لمكان اصحو من النوم واصبح على هذه الاجواء
شكرا لهذه الاضافة المميزة استاذ ياسر
🙂
كلمات جميلة واداءه يضيف روعة
للساحل الذي انطلقت منه اخي ياسر
تحياتي العطرة اخي ياسر
رائعة جداً..
جداً..
شكراً لك.
تحب؟ :$