بحكم أني فيلسوف و أحب “أتلقف” أحيانا في “شغلات” “ما لامها داعي”، قررت في أخر سفرة لي للندن والتي كانت في شهر يناير الماضي على ما أذكر أن أحضر الفيلم الجديد لـ توم هانكس و ذلك لكون قصة الفيلم تدور أحداثها في قالب سياسي و حول موضوع يتعلق بنا كمسلمين و كعرب و كداعمين سابقين و ربما حاليين لا أدري لـ( أفغانستان)، على أي حال، الفيلم طلع مقلب بمعنى الكلمة فلم افهم بعقلي المتواضع أهمية أو رمزية شخصية جوليا روبرتس ولم افهم ايضا مغزى القصة و سأتجاوز لأقول أني بلا فخر لم أفهم أصلا ماهي القصة،عموما لن أطيل و لن اشرح الأسباب فلست ناقدا سينمائيا أو محللا فنيا(كما هو واضح للعيان) و لكني مشاهد لي مزاج خاص و أحب نصيحة أصحابي كما أني و بصراحة لا أمتلك نفسا طولا في الكتابة:) على كل حال انصح أحبابي فأقول،،، لا تضيعوا وقتكم في مشاهدة هذا الفيلم فكما نقول بالعاميه ،،،،، فيلم ماله دااااااااااااعي
I just want to mention I am very new to blogging and truly enjoyed your blog site. More than likely I’m planning to bookmark your blog . You surely have awesome articles and reviews. Many thanks for revealing your webpage.