* مرة أخرى يلتقي المنتخبين الجزائري و المصري في مباراة مصيرية في دوري الأربعة المؤهلة للمباراة النهائية لبطولة أفريقيا و سأقول ما قلته لبعض الأصحاب المصريين و الجزائريين عندما تأهل منتخبا بلدهم لهذه المباراة، قلت … مبروك و الله يستر من عواقب هذه المواجهه التي أقل ما يقال عنه أنها ستكون مجزره لو لم يتعقل أبناء البلدين في الملعب و
خارجه و خصوصا السياسيين و الإعلاميين من البلدين و الذين أثبتوا في المواجهة السابقة نأهم لا يتفوقوا عن باقي الشعب لا بمن حيث التعليم و لا من حيث تميزهم بفطنه وحسن التصرف و بالتالي لا يمكن أن يستحق معظمهم أن نطلق عليهم كلمة النخب فهم ليسوا أكثر من باقي الشعب فليس لأي منهم أي ريشه على رأسه.
* تزويج بنت لم يتجاوز عمرها الثالثة عشر لا يمكن تسميته في عصرنا هذا إلا بأنه تلاعب غير مقبول في براءة الطفولة و تجاوز صارخ لكل الأخلاقيات و النزعات الطبيعية في عالم لا يمكن وصفه بأنه يشبه ما كان عليه في الماضي، و لا يمكن أن تشبه الحالة التي كان يعيش فيها أقوام عاشوا قبل مئات السنين بكل ما إتصف به ذلك الزمان من طبيعة و عادات و تربية و ظروف هي أبعد ما تكون من مما نحن نعيشه اليوم.
* القول بأن الإعلام التقليدي و تحديدا الصحف الورقية في طريقها للزوال هو قول فيه كثير من السذاجه و السطحية و التمني المبني على نزعه رافضة لكل قديم و متحمسه لكل ما هو ثائر بإتجاه الحديث و المتجدد.
و رغم ذلك لا بد من القول بأن الصحف الورقية تعاني من مرض شخّصه البعض أنها الشيخوخه بينما قال عنه البعض الآخر أنه مرض التعالي و المكابرة، بينما أراه أنا أنه أزمة مرحلة المراهقة المتأخرة و التي سرعان ما سيثبت الوقت و الظروف لتلك الصحف الورقية بأن الحقائق لا بد لها من أن تظهر و إعادة التفكير بعقلية صريحة هي السبيل الوحيد لإيجاد المكان المناسب في حياة ستستمر بكل مكوناتها و وسائلها و تغيراتها.
*وصلت لدبي مساء اليوم و ذلك في رحلة عمل ستستمر بضعت أيام، و لازلت أتسائل عن كل ذلك الكلام حول إنهيار و هرب و تفاقم مشكلات إقتصاد هذه الإمارة التي تزن مقدار ما تزنه دولا متراصه من دول عالمنا العربي عالي الصوت، ففي المطار وجدت صفوفا طويلة من سياح من جميع الجنسيات يصطفون للحصول على تأشيرة دخول، في حين كانت سيارات التكسي في خارج المطار تتحرك في كل خمسة ثواني سيارة تستقل سائحا أو زائرا أو مواطنا.
أصبحت أعتقد أن من قال بأن دبي ستنهار نتيجة الأزمة المالية العالمية لم يكن إلا يتحدث متمنيا أن يحدث ذلك الإنهيار و ذلك بدافع الغيرة و ربما الحقد الدفين إن كان عربي و بدافع الجشع و الإصطياد في الماء العكر إن كان غربي.
I simply want to mention I am just very new to blogs and certainly liked this blog site. Very likely I’m planning to bookmark your website . You really have exceptional well written articles. Cheers for sharing your website page.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،
أولا:الف الف الف مبروك لفريق أم الدنيا وعقبال كاس افريقيا لأنهم يستحقوه بجدارة(مافي واسطة تدخلهم كاس العالم والله يستاهلو)
ثانيا:زواج طفلة في 13بزمانا هذا مررة صعب وجريمة،ايام اجدادنا كان ممكن لأنالأجيال تختلف من فترة لأخرى، من وجهة نظري انسب عمر لزواج البنات موقبل 25اما الشاب بعد30 ليواجهو اعاصير ومشاكل الزواج بكل عقل وحكمة.
ثالثا:أما في موضوع دبي ينطبق عليهاياخي شيء اسمه الغيرة والحسد والحقد،الي مايطول العنب حامض عنه يقول (:
أخى الفاضل: أ/ ياسر الغسلان
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دعنى أتحدث عن المشهد الأول ..
الموضوع ليس كرة قدم ..إنها السياسة والتى إذا دخلت على شئ أفسدته مهما كان جماله ورونقه.
أخى : أنت أصبت كبد الحقيقة عندما قلت أنه لايوجد فرق بين نخبة وعامة ..هذه حقيقة واضحة وضوح الشمس.
لأن للأسف هذه النخبة ماهى بنخبة وإنما أشخاص ارتموا فى أحضان الحكام وأصبحوا لايتحركون إلا بأزرار تحت أطراف أصابع هؤلاء الحكام.
صباح الخيرر
* داحس والغبراء << ايه حنا العرب كذا
* مصر والجزائر << ايه حنا العرب كذا