كيف، هل، لماذا، من، متى

هل يمكن للإنسان أن يولد من جديد من مجرد نظرة و كلمة و كيمياء مصنوعة من حياة ؟
كيف يصبح العقل هو أداة الشعور و القلب أداة التفكير ؟
متى يمكن لنا أن نقول بأن هذه الحياة جميلة و متى نتيقن بأن هذه الحياة أجمل مما نتخيل ؟
لماذا نيأس و لا زال في العمر و لماذا نحزن ما دام في الروح روح ؟
من يملك صورة المستقبل و هل يملك أن يهبها لمن يشاء ؟
هل حقيقة أن في العمر مساحة ليتجدد العمر مرارا و تكرارا ليولد الف مرة و مرة ؟


أرسلها عبر الفيس بوك
انشرها عبر تويتر

عزيزي زائر المدونة أشكرك على تلطفك بالمحافظة على النقاش الهادئ و المتزن و الهادف للإستفادة و الإفادة. تحياتي ... ياسر

11 responses to “كيف، هل، لماذا، من، متى”

  1. Lee Konkol

    I just want to tell you that I am just new to weblog and definitely liked this blog site. More than likely I’m going to bookmark your blog . You definitely have outstanding posts. With thanks for sharing with us your web-site.

  2. نوفه

    – نعم بكلمة بفعل بإرادة يتحقق هذا الشيء

    – حين تعمى البصيرة

    – جميلة بوجود الحرية قد يصبر الإنسان على الجوع على الألم و لكن لن يصبر على حرمانه من حريته
    و الحياة تكون أجمل مما نتخيل بوجود الحرية 🙂

    – سؤالك على الجرح لا أملك جواب 🙁

    – نحن من نملكها

    – بالحب تتحقق المعجزات

  3. نورة

    كيف يصبح العقل هو أداة الشعور و القلب أداة التفكير ؟

    استوقفني هذا السؤال طويلاً

    أعتقد أننا حينها سنفكر بطريقة مختلفة عما اعتدنا عليه وبالتالي سنخرج بقرارات مختلفة عما أعتدنا عليه !

  4. ليلى.ق

    نعم للإنسان أن يولد و (يموت بألم) من نظرة وكلمة وكيمياء مصنوعة من حياة .
    كيف يصبح العقل هو أداة الشعور و القلب أداة التفكير ؟
    إذا أحسست بهذا فقد قاربت السمو أو قد وصلت ، فالمفكرون العقلاء والمبدعون هم من يفكرون بقلوبهم .
    صدقني ياسيدي الحياة جميلة بل أجمل مما نتخيل إذا أردناها كذالك ، فالجمال والحب طاقة تنبعث من دواخلنا فننشرها في أر جاء المكان أو عبر الأثير لتصل من نحب إذا أردنا .. عندها يرتد صداها فنستشعر الجمال والحب فنعيشة و نعشقة ونستنشقة ونلمسة بقلوب مجفلة تسبح في غفلة منا ومن أجلنا ..
    الحياة عبارة عن سلسلة من الصحوات إذا أيقنا وجودها في لحظتها أصبحت بصيرة عندها بأيدينا أن نستغلها لسعادتنا أو أن ننظر إليها وهي تذهب .. فننتظر الصحوة التي تليها بلا يأس فنلتقطها لأن العمر كله مساحة يتجدد مرارا و تكرارا ليولد الف مرة و مرة ومرة .
    السر وحل اللغز يكمن في القلوب المفكرة وما تحتويه من قناعات وعزيمة و استعداد ..

  5. حنان

    اسئلة تحرض على التفكير 🙂

  6. نوفه

    أسئلتك تعمل العقل و تشحن التفكير لي عودة باذن الله 🙂

  7. ودّ

    – نعم، (و مَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا)
    – (لا تَعْمَى الأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ)
    دلالة أن العقل في القلب وهو المفكر والمقرر وهو وسيلة التفكير ..
    – الان
    – لأنه الخيار المتوفر والأسهل
    – الله سبحانه، يهيبها لم يشاء.
    – نعم

  8. سلطان الجميري

    هذه الاسئلة العابثه نيرانها في الروح تنتهي حين تجد من يقول لك ” آحبك ” وانت تفتش عن شيء آخر .. !
    الجمال .. الحزن ..ماردان لايوقف طوفانهما سوى ” امرأه “..

    انتبه لاتستمر في الاسئله الا وانت تتأهب للنوم لكي لاتنام ..!

  9. faye

    صباح الاسئلة استاذ ياسر
    اسئلة عمري مافكرت اطرحها على نفسي
    بس تلقى لها جواب عند المجربين , يعني تكتب قبل كل سؤال الفئةالتي لها حق بالجواب
    متى يولد الرء من جديد ,اظن كل واحد بمرحلة من حياته مات الف موتة ولكن تحييك ايدي صغيرة
    كيف يصبح القلب اداة للتفكير , لما يكون تفكير الشخص منطقي و يحسب لكل خطوة و عواقبها
    متى نقول الحياة جميلة ( لما تشوف الموت بعيونك) بكل المقاييس
    اماذا نيأس , لما تتسكر الدنيا في وجهك ومحد يقدر يفهمك مع محاولتهم
    اللي يملك صورة المستقبل الوالدين ويشكلونه حسب شخصية ابنائهم
    هلللعمر مساحة , لا لانه حتى لو انت عايش وسويت العمل موبنفس المرحلة المفترضة لن تحمل نفس الطعم
    شكرا خليتني ابكي

  10. مرتضى

    الأستاذ ياسر،، أسئلتك جميلة مثلك!
    اولاً: لا نستطيع الأجابة على اسئلتك في جملة واحدة … والسبب ببساطة اننا بحاجة بحث فلسفي لكل منحى في السؤال .. فمثلاَ: كيف يصبح العقل هو أداة الشعور و القلب أداة التفكير ؟
    نحتاج هنا بحث حول حقيقة العقل ،، وحقيقة التفكير والفكر .. ومنحى الشعور ومصدره ..

    اتذكر ان برفسور الفلسفة في الجامعة تحدث لمدة اربع ساعات متواصلة حول حقيقة الفكر ..

    لكن طرح هذا النوع من الاسئلة مهم جدا.. ونحن بحاجة ماسة للسؤال والتساؤل ..

  11. صافي

    مساء النور والسرور أيها الحالم .. أستاذ ياسر ..

    أسئلتك ليست كباقي الأسئلة..

    في الحقيقة هي من تلك النوعيةالتي تجعلك تعيد التفكير مراراًوتكراراً في قناعاتك وانطباعاتك بل ومواقفك من هذه الحياة ..

    ربما لن تكون الإجابات متشابهة.. بل ستكون على الأغلب مختلفة بحسب موقف كل منا تجاه الحياة ..

    – تقول هل يمكن للإنسان أن يولد؟! نعم وصدقني أستاذ ياسر إن النظرة التي تستطيع أن تقتلك هي قادرة على إحيائك مرة أخرى والكلمة التي تستطيع أن تحطمك هي قادرة على إعادة ترتيب حياتك من جديد .. أترك لك التأمل في ذلك ..

    -وتقول كيف يصبح العقل أداة الشعور والقلب أداة التفكير ؟! أترك أمامها هذه؟!

    – أمالماذا نيأس ؟ فقد تمر على الإنسان لحظات يحسب حينها أنه قد وصل إلى شفا الموت .. ويظن أن الحياة قد أوصدت أبوابها في وجهه .. وفي الحقيقة هذه هي الحياة فمن فطن لها علم أنها كما هي له فهي كذلك عليه .. ومن آمن بأنها دار شقاء وتعب فإنه لن ييأس ولن يحزن .. ثم أليس الحزن واليأس من صفات الضعفاء؟

    -وتقول من يملك صورة المستقبل ؟ وهنا أقول إنه نحن .. نحن من نصنع المستقبل بأيدينا صدقني نحن نستطيع أن نجعل مستقبنا جحيماً كما نستطيع أن نجعله جنة عدن .. نحن ولا أحد غيرنا..

    – أنا أؤمن بأن كل إنسان يستحق فرصة ثانية .. وكما أن باب التوبة مفتوح فإن في الحياة ألف مساحة وألف مرة كي يعيد الإنسان فيها خلق نفسه من جديد ..

    دمت بود وألق ..

اترك تعليقاً