لم أكن في يوم ممن يحلمون في أن يحققوا في هذه الدنيا سعادة
و لم يكن حلمي البسيط أكبر من ما تراه أرواح و عيون البؤساء
قد يسميها البعض عجز بينما سماها الآخرون بلادة
في حين أحسستها أنا طموح الواقعية و أيقنتها قدر السماء
عندما يُكتب القدر … تتغير الخطوات و تتبدل الأحلام الواقعية
فتارة تصبح الأرواح مجسمة و تارة تصبح رذاذ من خيال
نرجسية هي الصور .. بينما بعض ملامحنا تتوشح إنسانية
رغم التناقض.. رغم البعاد .. رغم التشابه .. رغم الوصال
انتِ الحلم .. انتِِ السعادة .. انتِ البساطة و معاني الحياة
انتِ الحقيقة .. التي أحرقت معاني البؤس و جعلتيها آمال
انتِ الصورة النرجسية .. و انتِ اللب و القشر و النواة
انتِ الهوى الواصل .. و انتِ أجمل ما أنتجه الخيال
كلمات من ذهب ….. اشكرك
I simply want to say I am newbie to blogs and really liked your web blog. Very likely I’m planning to bookmark your site . You certainly come with great articles and reviews. Kudos for revealing your web site.
انتِ الهوى الواصل .. و انتِ أجمل ما أنتجه الخيال
و هل الهوى إلا خيال ؟؟..
اجمل ما في الحب خياله .. و اجمل ما في الخيال .. خيال
اصدق الحب .. أكذبه ..
يقولون كثيرا وكتبوا عنه و فيه ومعه و بدونه .. إلا أني لا زلت اؤمن بأن الهوى عالقا في ثنايا أرواحنا متشبذا بأحلامنا و آمالنا و ما فتيئ يداعب مساءاتنا .. و ما زلت اوقن بوجوده رغم انه .. خيال.
أما أنا فحين قاربتُ على بلوغ طموحي قلتني غبائي، واقتاتني دهشة الآخرين.
ولم يكن الوقت بخيلاً فقد ابتلعني مع كل ما حلمت، والغريب في الموضوع أن قدري وصديقتي نفس القدر، على اختلاف الأصعدة.
اسأل نفسي أهو صدق، أم حلم، أم فنتازيا حلمناها يوماً واستبعدناها لقباحتها ولكنها أبت إلا أن تلتصق بنا.
جميل أن تحقق من الطموح ما يراه البعض عادي أو حتى بلادة.
أنا لم أحقق من طموحي سوى ما كان غباءً ودفعت ثمنه غالياً..
شكراً
مِن مَن يرون ان الطموح طفل يكبر معنا او كشجرة صغير نهتم بها ونرعاها بجهد حتى ياتي الوقت ونفرح اما بجني ثمارها او بشكلهااو بفائدها لغيرنا اذا لم تثمر اوهي كظل يسير معنا فتاره نراه يميننا او شمالنا او امامنا او خلفنا في كل الحالات يكون معنا عند بعضنا لا يستطيع العيش بدونه فهو هدف او مكانه التي يحب الوصول اليها ويتمسك بمقوله الغاية تبرر الوسيله وعند البعض هي هبه الله يهديها الله الى من يشاء فلا تشغله لانه يومن بانه لن ياخذ الا ما كتب الله له وان الله ياتي بها اليه ويتنساى الكسلان عمل الاسباب.
تعلمت من حياتي ان الطموح كالبصمه الوراثية تختلف من شخص الى اخر.
ايضاّ تعلمت ان الذي يخفي اي الطموح يكون بعيداً عن تهديد الاخرين او لا يكون في مرمى نيرانهم ويمضي بسلام
هذه القصة حدثت لي قبل عشر سنوات في بدايه حياتي وكان طموحي ( الرجاء اختيار واحد ممن ذكرتها اعلاه ) تقدمت الى احدى الشركات العملاقه ( هيوج ) للعمل وبعد اجتياز جميع الاختبارات النفسية والجسدية والفكرية تبقت لي مقابلة الشخصية مع نائب رئيس الشركة فتحدث معي وكان معجب جدا لنجاحي في اجتياز المارثون اي الاختبارات واخر سؤال طرحه علي كان ما هو طموحك
فقلت بلا تردد ان اجلس الكرسي الذي انت جالس عليه.
فما كان منه الا عدل من جلسته ونظر الي ولمدة من الزمن ثم قال لي سوف نتصل بك في اقرب فرصة (وحتى اليوم لم يتصل وانا لا انتظرهم هههههههههه )
المهم تعلمت من تلك التجربه( لا تعيدها بقوه )
ولك
من خلال ما قرات وتعلمت.
*تعلم درساً من البعوضة, إنها لا تنتظر أبداً فتحة تنفذ منها بل تصنع واحدة.
*إنني أسير ببطء، لكنني لا أسير للخلف أبداً. (أبراهام لنكولن)
*أنت أعظم بكثير من أن تحلم أحلاماً صغيرة
*النجاح: هو أن تكون سعيداً في باطن الأرض، بينما يضج الناس فوقها بكاءً لموتك. (عبدالله الجمعة -مؤلف كتاب عظماء بلا مدارس).
*ويقول أبو الطيب المتنبي
على قدر أهل العزم تأتي العزائم وتأتي على قدر الكرام المكارم
وتعظم في عين الصغير صغارها وتصغر في عين العظيم العظائم
واعجبني من قال
راقب أمنياتك..أمنياتك تغدو أفكارك, راقب أفكارك..أفكارك تغدو أقوالك, راقب أقوالك..أقوالك تغدو أفعالك, وأفعالك أيها الإنسان تغدو مصيرك.
استاذي ياسر اسف على الاطاله واعرف انه ليس من حقي ولكن عندما امر على المدونه يومياً واريد ان اعلق اجد من سبقني وكتب ما كنت اريد ان اكتبه واحب ان اكرر ما قاله غيري
واخر كلمه يقول سقراط تكلم لكي اراك
فياترى هل رايتني
تحياتي لك
أحمد بن عبدالله
أنت …… مااجملك .
طموح الواقعية، مصطلح لم يمر علي سابقاً .. مثير للفضول، ومرفوض تماماً لي. قد يشعر الإنسان بالراحة عند الرضى (بطموح الواقعية)، ولكن بالنسبة إلي أعتبره محبط ومثبط للطموح. فأنت لك الحق بأن تطمح حتى يصل طموحك عنان السماء، وأن تعمل حتى تصل إلى طموحك، فإن لم تصل إليه، فتأكد أنك لم تخسر شيء وإنما اكتسبت الخبرات واضيف عملك لك.
أربط دائما طموحي بحسن الظن بالله تعالى، وبالأمل، والدعاء، والعمل أيضاً فلن يتحقق شيء دون عمل .. وللأسف أنني لا أقبل بطموح الواقعية حتى وإن تظاهرت بذلك بعض الأحيان ..
أخ ياسر، مدونتك ممتعة جداً ومفيدة، للأمام ان شاء الله
الرائ ياسر
اؤمن بان المقياس هو مقياس العطاء بغض النظر عن طموحات الغنا او النجاحات الدنيويه
فانا اقيس الطموح و الامال بمدى مانقدمه لاسعاد الاخرين
لانه هنا نكون قد اضفنا للحياه امور اكثر
فان لم نزد شيء للحياه كنا زائدين عليها
مودتي
عبدالعزيز